- كبار الساحرة المستديرة
بعد تصريح النمساوي “دافيد ألابا”. عقب انتقاله لريال مدريد قادما من بايرن ميونخ.
وبعد الذي فعله “ليفاندوفسكي”. من أجل تقمص الوان فريق برشلونة وقد تحقق له ذلك.
تبين أن كل لاعب يبقى حلمه قائما في اللعب لريال مدريد او برشلونة بغية إنهاء مشوراه الرياضي بالشكل اللائق.
وأن عدم حصول ذلك يمكن وصفه بالنقص رغم قيمة اللاعب والمسيرة المحققة والألقاب التي توج بها.
وهذا يثبت أن قطبي اسبانيا هما الأفضل في العالم بأفضلية طفيفة عن بقية أندية العالم كما صرح لاعب محور دفاع الملكي ألابا.
خاصة في ظل تراجع بعض الأندية التي كانت تنافس البلاوغرانا والميرنجي في سطوتهم على الكرة العالمية في صورة ميلان واليونايتد ويوفنتوس وبعض كبار القارة من بقية الأندية.
ويبقى رفض بعض اللاعبين للعب في هذين الفريقين يعد من باب الشاذ الذي لا يقاس عليه خاصة قصة “توتي”. الذي فضل الوفاء لذئاب روما بدل الانتقال الى البيرنابيو ، أو “بيرلو” الذي لم يصل إلى اتفاق مع برشلونة وفضل حمل قميص اليوفي يومها حسبما ذكر في مذكراته “أنا العب أنا موجود”.
وليس هذا انقاص من بقية الأندية وانما هو اعتراف ضمني بأفضلية الريال وبرشلونة عن بقية الفرق.