تفاعل الجزائريون بشكل كبير مع تصريحات الرئيس الفرنسي الاستفزازية ضد الجزائر حكومة وشعبا
مطالبين بطرد السفير الفرنسي ومراجعة العلاقات بين البلدين.
وأطلق رواد وسائط التواصل الاجتماعي وسما بعنوان:
“طرد السفير الفرنسي مطلب شعبي” طالبوا من خلاله بالتصعيد مع فرنسا ومراجعة طبيعة العلاقات مع هذا البلد.
ويرى نشطاء أن بيان رئاسة الجمهورية الصادر أمس السبت،
ردا على خرجة ماكرون كان “أول خطوة من خطوات التصعيد التى لابد منها”.
البياني الرئاسي كان اول خطوة من خطوات التصعيد التى لابد منها ك الرد بند لى ند على رئاسة الفرنسية وكان الرد قاسي بوصف جرائم الاستدمار الفرنسي بالابادة الجماعية وجرائم ضد الانسانية ومجازة ومحارق من ثم اعطاء الرقم الرسمي لى عدد الشهداء الابرار#طرد_السفير_الفرنسي_مطلب_شعبي
— ?? Rabiê - ٱلٰٓرّٓبًٍَـــــيْْْـــــع?? (@Rabie19ra) October 3, 2021
وأضاف آخرون أن الرد الرسمي الجزائري كان قاس بوصف جرائم الاستعمار الفرنسي
بالإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية ومجازر ومحارق من ثم إعطاء الرقم الرسمي عدد الشهداء.
واعتبر مغرد أن الرد المناسب على فرنسا هو تعميم اللغة العربية وتجريم استعمال الفرنسية في الإدارات والمؤسسات الحكومية واستبدالها بالإنجليزية في التعليم.
وقال حساب مشارك في الوسم أن “الصراخ على قدر الألم” إذ تفقد فرنسا كل الامتيازات في الجزائر وشركاتها تطرد الواحدة تلو الأخرى، مشددا على أن الشعب الجزائري يصطف وراء قيادته في انتظار التصعيد.
الصراخ على قدر الألم
فرنسا تفقد كل الامتيازات و شركاتها تطرد الواحد تلو الاخرى من الميترو الى شركة المياه سيال و قبلها طوطال.
كل الشعب الجزائري وراء قيادته في انتظار الرد الذي ينتظره الكل #طرد_السفير_الفرنسي_مطلب_شعبي— أبو لؤي الجزائري ?? (@bribleudz) October 3, 2021