يحاول الإعلام الصهيوني و بكل الطرق تشويه سمعة الرئيس تبون و تغليط الرأي العالم الداخلي في الجزائر والعالم العربي مع تحطيم مخطط الخارجية الجزائرية
الإعلام الحربي دولت الكيان المحتل و معه نظام المخزن صدم بزيارة محمود عباس للجزائر و استجابة فصائل المقاومة الفلسطينية اطلب تبون ، أخلط هدا الوضع حسابات إسرائيل وشركائها
وأخذت تل أبيب و الرباط تروح الاخبار الكاذبة المغلوطة من خلال كتيبة الذباب الرقمي التي اكتسحت منصات التواصل الاجتماعي بخبر خيانة تبون للأمانة وتواصله مع إسرائيل ، محمود عباس خائن و حمل رسالة اطلب التطبيع بين الجزائر و إسرائيل وبغيرها من الاشاعات لزعزعة الجزائر
المغرب و اسرائيل تحاول الان استدراك ما لم يكن في الحسبان بعدما اصبح الخطر يهدد اسرائيل في عقر دارها بتلفيق التهم للرئيس تبون