أخبار بلا حدود- علق وزير الشؤون الخارجية الفرنسية جون نويل بارو، على قرار استدعاء وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية لسفير بلاده ستيفان روماتيه.
وجاء ذلك خلال نزوله ضيفا على حصة إذاعية اليوم عبر أثير ” فرانس إنتير” .
قال الوزير الفرنسي في السياق ذاته، إن “الاتهامات غير مؤسسة ونتأسف لذلك.. لقد تحدثت مع سفيرنا عبر الهاتف وأكدت له دعمنا الكامل.”
“Des accusations infondées”, répond Jean-Noël Barrot après l’annonce par le ministère algérien des Affaires étrangères de la convocation de l’ambassadeur de France au sujet de la participation des services de renseignement français à des projets visant à déstabiliser
l’Algérie pic.twitter.com/xC7umCYlsK— France Inter (@franceinter) December 15, 2024
كما تهرب المسؤول الفرنسي في إجابته عن موضوع استدعاء السفير بالتطرق إلى عقد الشراكة بين رئيسي البلدين خلال زيارة ماكرون للجزائر.
وكانت الجزائر قد استدعت السفير الفرنسي في أعقاب ثبوت المشاركة المباشرة لأجهزة الاستخبارات الفرنسية وضلوعها في مخططات تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر، حسب ما أفادت به صحيفة “المجاهد”، التي أكدت أن هذه الخطوة جاءت لإبلاغ باريس برفض السلطات الجزائرية القاطع لما اعتبرته محاولات متكررة لاستهداف سيادتها. وشددت على أن “الأفعال الاستفزازية الفرنسية لن تمر دون رد مناسب”.
للإشارة، كانت مصالح الأمن قد تمكّنت من إحباط مؤامرة خططت لها المخابرات الفرنسية لزعزعة استقرار الجزائر، بتجنيد شاب جزائري نشأ في المهجر لتحقيق غاياتها العدائية.
إذا كنت تعتقد بأنه قد تم نسخ عملك بطريقة تشكل انتهاكاً لحقوق التأليف والنشر، يرجى إتصال بنا عبر نموذج حقوق النشر.
فرنسا تعمل المستحيل من أجل خلق الفوضى في الجزائر وبي شتى الطرق عن طريق مخابراتها المجرمة أو عن طريق الخوانة والعملاء والمنظمات الإرهابية الموجودة في دول الساحل .. ولهذا وجب على مسؤولي أجهزتنا الاستخباراتية التجند والفطنة لكل المحاولات الدنيئة التي لازال المستدمر الفرنسي يلعب على أوتارها وخاصة بعد فقدانه السيطرة على معظم ثروات دول القرن الإفريقي
كون الجزائر تتهلا في شعبها واحد ميروحش لفرنسا ولا اخمم فيها اصلا الموظف ولا عبد عند المسؤول الناس كرهت راهي تهرب مبقاتش غي فالبطال لمعندوش خدما حتى الخدام وراه يهرب من الجزائر عارف روحه 100عام باش يتحصل على سكن