أكد ناصر بوريطة وزير الخارجية المغربي تمسك بلاده باتفاق التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي
لكنها في نفس الوقت ستواصل حسبه، اعتبار “القضية الفلسطينية والقدس ضمن أولوياتها”، في بدعة جديدة للدبلوماسيبة المغربية.
وقال وزير الخارجية المغربي أن التطبيع حدث تاريخي يستحق الاحتفال به
وأن تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني حدث تاريخي يستحق الاحتفال.
وأضاف بوريطة، أثناء مشاركته في لقاء افتراضي، بمناسبة مرور قرابة عام على توقيع اتفاقيات التطبيع،
بين دول عربية وإسرائيل أن التطبيع مع الكيان الصهيوني مهد الطريق لتعاون غير مسبوق
وأردف وزير الخارجية المغربي قائلا إن “البعثات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل بدأت فعلا بالعمل، بعد زيارة صديقي يائير لابيد (وزير الخارجية الصهيوني)، للرباط، الشهر الماضي”.