أخبار بلا حدود- تحت أنظار الرئيس تبون، يوجه الجيش الوطني الجزائري رسالة قوية للمقاومة الفلسطينية ويهدد إسرائيل بمشاهد لن تتكرر، في مشهد لم ولن يشهده أي بلد آخر غير الجزائر.
ولن يجرؤ على القيام به أي جيش عربي آخر غير الجيش الوطني الجزائري، الذي يغلي من الغضب بسبب أفعال جيش الاحتلال الصهيوني ضد أطفال غزة.
وجه أفراد الصاعقة الجزائرية رسالة قوية للمقاومة الفلسطينية من المدرسة العريقة بشرشال التاريخية، في موقف قوي جداً ومعبر للغاية.
شكل أفراد الجيش الوطني الشعبي الجزائري سليلًا لجيش التحرير الوطني، ورسموا لوحة عسكرية كتب عليها “الجزائر ثابتة بمواقفها”، تضمنت علمي الجزائر وفلسطين، قبل أن يقدموا ولاءهم للجزائر ولرئيس الجمهورية ولشهدائهم الأبرار، معبرين عن التزامهم بالجهاز العسكري والدفاع عن حماية الوطن وسيادته، والوقوف كرجل واحد دفاعًا عن مقدساتهم ومقدراتهم.