تسبب قرار الكيان الصهيونى بالتراجع في بعض بنود اتفاقية التسلح التي عقدها الطرفان بشكل رسمي بعد وصول وزير الحرب الاسرائيلي إلى الكيان المغربي
حيث رفضت إسرائيل و بشكل رسمي تسليم المغرب المحتل تكنولوجيا التجسس الجديدة ، و التي طورتها في مخابر تل ابيب العسكرية
الأمر الدي أحرج أمير المؤمنين أمام الرأي العام العالمي ، كون القرار يعني إنعدام التقة بين إسرائيل و الكيان المغربي، خصوصا بعد فضيحة بيغاسوس و تجسس نظام المخزن على رؤساء الدول