تسببت حادثة الاعتداء على مدنيين جزائريين من قبل القوات المغربية ، في غضب و سخط الجزائريين على نظام المخزن المجرم الجبان
حيث سجلت ردود أفعال واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر ، منها لمثقفين و سياسيين و نشطاء و فنانين
وندّد عدد كبير من الجزائريين باغتيال 3 مواطنيين في قصف وصفته رئاسة الجمهورية
بـ”الهمجي” لشاحنات الضحايا في الطريق الرابط بين ورقلة ونواكشوط.
وتباينت ردود الفعل حيال جريمة الغدر بين مطالب بالرد بالمثل على الجانب المغربي
وداع للتعقل وعدم مسايرة النظام المغربي “الغارق في لعبة الاستفزاز ومتاهة الانحراف.”