أخبار بلا حدود- كشف وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجورني المتروط في قضايا جنسية خطيرة مع رئيسه المباشر غابرييل أتال رئيس وزراء فرنسا
كشف عن أجندته وحقيبته الدولية بخصوص علاقات فرنسا الخارجية داخل أوروبا وخارجها وعلاقاتها مع دول المنطقة على غرار الجزائر تونس المغرب
مؤكدا أن قيادته لحقيبة وزارة خارجية فرنسا سيعمل فيها على تعزيز التواجد الفرنسي والحفاظ على أمن بلاده من أي صراعات إقليمية قد تهدد أمن بلاده والشبعب الفرنسي
ووفق مراقبين سيعمل وزير الخارجية الفرنسي الذي ينتمي إلى مجمتع الميم على توظيد علاقات بلاده مع الجزائر والمغرب
على الرغم من أنه قاد حملة تطهير واسعة للديبلوماسيين المغاربة داخل المؤسسات الأوروبية بعد تورط النظام المغربي في قضايا فساد مثيرة هزت سمعة وصورة المؤسسات الأوروبية
أين سيعمل على تمتين علاقات بلاده دول المنطقة وحتى يحافظ على مصالح فرنسا داخل الجزائرروالمغرب سيعمل على تقريب وجاهت النظر بين قيادات البلدين ووهو ما ترفضه الجزائر بشكل قاطع وفق مراقبين
فالرئيس تبون كان قدر رفض المحاولات العربية والأوروبية في إيقاف سياسة العقاب ضد النظام المغربي بعد تصرفاته العدائية للجزائر في أكثر من مناسبة
ومن غير المستبعد أم يضغط النظام المغربي على الحكومة الفرنسية الجديدة من أجل تصليح علاقتهم مع الجزائر قبل نهاية 2024 وهو ما ستعارضه الجزائر لأن قرار عودة العلاقات الديبلوماسية مع المغرب له فاتورة باهضة يجب أن يدفعها محمد السادس وفق مراقبين
رفض زيارة غابرييل أتال واستقباله في الجزائر كشف تفاصيل واسباب خطيرة
إذا كنت تعتقد بأنه قد تم نسخ عملك بطريقة تشكل انتهاكاً لحقوق التأليف والنشر، يرجى إتصال بنا عبر نموذج حقوق النشر.