أخبار بلا حدود – تراجع سعر الأورو لأدنى مستوى منذ ديسمبر 2002 ويقترب من مستوى التعادل مع الدولار، حسب ما أفادت به موقع “إقتصاد الشرق”.
ويأتي هذا التراجع وسط المخاوف بشأن أزمة الطاقة التي قد تدفع اقتصاد منطقة اليورو إلى ركود اقتصادي، واتجاه الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة بنحو 0.75% في الاجتماع المقبل.
وهبط اليورو 1.29 بالمئة إلى 1.0056 مقابل الدولار، وهو أضعف مستوى له منذ ديسمبر الأول 2002 .
جدير بالذكر، أن الدولار ارتفع بـ 1 بالمئة أمام سلة من العملة الرئيسية ليصل مؤشره إلى 108.14، وهو أقوى مستوى له منذ أكتوبر 2002 .