أخبار بلا حدود الاخبار على مدار الساعة
أخبار بلا حدود – اعتبر مدير معهد باستور، فوزي درار، أن الرافضون للتقيح مجرمون مجرمون في حق مجتمعهم، مشيرا إلى أنه تم تسجيل تراجع رهيب في عملية التلقيح في صفوف المواطنين، مقارنة بما كان عليه قبيل الموجة الثالثة من فيروس “كورونا” جويلية الماضي.
وقال فوزي درار، لدى حلوله ضيفا على مواقع “الشعب”، أن الرافضون للتلقيح “أشخاص مجرمون في حق مجتمعهم، لأنهم لا يهتمون بصحة من هم قربهم بل ويعملون على تشويه حملات السلطات الوصية لتلقيح 50 بالمئة أو أكثر لبلوغ المناعة الجماعية”.
وأضاف: “التلقيح يحمي صحة المواطن ما يوجب على الجميع التوجه إلى مراكز التلقيح لكبح انتشار الفيروس وخفض عدد الوفيات، ويجب أن يعلم الرافضون له، أن حريتك تنتهي عند حرية الآخر”.
,اشار درار، إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل كبير في عزوف المواطنين على تلقي التلقيح بصفة عامة، عبر نشر العديد من الأمور البعيدة عن المنطق العلمي، رغم أن العالم يعرف حملات تلقيح لقيت صدى واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي، وضرب مثلال بتلقى 10 ملايير شخصا التلقيح، مع وجود دول بلغت نسبة التلقيح فيها نسبا عالية جدا مقارنة بالجزائر.
ووصف مدير معهد باستور دور وسائل التواصل الاجتماعي في هذه النقطة بـ الدور الهدام”، الذي ثبط رغبة المواطنين في التلقيح.
لا يمكن لك باي صفة ان تصف اي شخص بهذا الوصف اذن قالت الدولة الجزائرية انها اختيارية وليست اجبارية ومعضم من اصبو مؤخر هم من تلقو التلفيح خلي الشعب يكسب مناعة طبيعية ويبتعد عن اللقحات المستوردة التي لا نعلم حتى مصادرها الدول لي خدمت اللقاح اكدت عدم جدوى اللقاح في كل مرة عندما يتحور ويتحول الفيروس