أخبار بلا حدود – إعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بمسؤولية الجمهورية الفرنسية عن مجزرة 17 اكتوبر 1961 التي راح ضحيتها ميئات الجزائريين وشكلت حدثا مفصليا في تاريخ الثورة الجزائرية.
وفي تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”قال ماكرون «منذ 61 سنة حدثت مظاهرات الجزائريين في باريس التي نتج عنها ميئات الجرحى، وعشرات القتلى »
https://twitter.com/EmmanuelMacron/status/1581937611488514050?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1581937611488514050%7Ctwgr%5E5c9cceac777b17267d85942d2f444c0a09b7c48e%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.cdn.shihabpresse.dz%2F%3Fp%3D145937
وأضاف الرئيس الفرنسي في تغريدته قائلا«ماحدث في تلك الليلة هي جرائم لا تغتفر ارتكبتها الجمهورية الفرنسية ،وفرنسا لن تنسى الضحايا الجزائريين ».
ليختم تغريدته بالقول «الحقيقية وحدها هي الطريق الصحيح نحو المستقبل المشترك» دون أن يذكر أو يشير إلى الاعتذار الذي طالبت به الجزائر مرارا.