تبين بعد ساعات من إعلان الاعلام المخزني عن صناعة أول سيارة مغربية الصنع ان الأمر يتعلق بكذب من العيار الثقيل يحاول ملك الزطلة نشرها في العالم العربي لتغليظ الشتركات المصنعة في العالم.
سيارة محمد السادس الوهمية التي قال عنها خبراء الصناعات الثقيلة على أنها “سيارة فيسبوكية” ، كشف مختصون أن المركة تعود لشركة إيطالية وسبق أن تم الكشف عنها في صالون دولي.
خرافة المركبة الوهمية التي ركبها أمير المدمنين ، سوق تصميمها من الايطاليين ومحركها من تكنولوجيا شركة بيجو الفرنسية ، بل تم استيرادها كاملة لتعرض في المملكة على انها إنجاز عظيم و فخر للصناعة المغربية بعد انتاج الزطلة طبعا.
الغباء المغربي جعل من التشهير للمركبة الفيسبوكية مهزلة عالمية أمام آراء خبراء و شركات التصنيع العالمية ، وبعد انتشار الفضيحة في وسط الشركات تصنيع السيارات العالمية ، يحاول إعلام المخزن التضليل بتقارير إخبارية اجنبية للحفاض على ما تبقى من ماء الوجه.
بل تحول خير السيارة المغربية الى اضحوكة بعدما روج الاعلام المخزني على انها غزت الاسواق الاوروبية و العالم و حققت أرباح خيالية خلال الساعات من الاعلان عنها.
خرافة المركبة الوهمية التي ركبها امير المدمنين
الغباء المروكي العياشي جعل من التشهير للمركبة الفيسبوكية مهزلة عالمية امام آراء خبراء و شركات التصنيع العالمية وبعد انتشار الفضيحة في وسط الشركات تصنيع السيارات العالمية يحاول اعلام المخزن التضليل بالاستعانة بتتقارير اخبارية اجنبية للحفاض على ما تبقى من ماء الوجه
بل تحول خير السيارة المروكية الى اضحوكة بعدما روج الاعلام المخزني على انها غزت الاسواق الاوروبية و العالم و حققت ارباح خيالية خلال الساعات من الاعلان عنه
حتى ان الخبير المروكي في الصناعة (يوسف الحيرش ) فضحهم وسماها (السيارة الفايسبوكية) ينقصها فقط الموارد المخزنية لكي تعرف الوجود على ارض الواقعلا
دون الحاجة الى (بروباغاندا)
لكن فكرة جيدة في تدويخ العياشة و الشعب المغلوب علي امره