أخبار بلا حدود- في سابقة خطيرة تحدث في فرنسا وفي سقطة أخلاقية من الرئيس الأصفر إيمانويل ماكرون الذي شكل أخطر حكومة ساقطة أخلاقيا.
بعد تشكليه لحكومة فرنسية مثلية الجنس وهي المرة الأولى التي تحدث فرنسا بهذا العدد من الوزراء المثليين.
وعين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون الأمين العام لحزبه ستيفان سيجورنيه.
كوزيرا للخارجية خلفا لكاترين كولونا، في الحكومة الجديدة التي يرأسها غابريل أتال.
الخطير في الأمر أن غابريال أتال رئيس وزراء فرنسا الجديد كان في علاقة جنسية مع وزير خارجيته الجديد ستيفان سيجورنيه.
بل الأخطر من ذلك كان يجمعهما عقد مدني فرنسي باعتبارهما متزوجين ولهما نفس الميولات والرغبات الجنسية.
ويعتبر وزير خارجية فرنسا الجديد، البالغ 38 عاما مقربا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فقد سبق وعمل كمستشار سياسي وقانوني.
في حين وجهت أصابع الاتهام لماكرون في الإشتباه به على أنه في علاقة مشبوهة مع الوزراء الجدد الذين عينهم في حكومة مثلية وفي سابقة خطيرة تحدث في فرنسا.
الشيء الإيجابي الوحيد في هه القضية أن وزير الخارجية الفرنسي رفقة رئيس وزراء فرنسا غابريال أتال.
من الشخصيات الأوروبية التي قادت حملة سياسية ضد النظام المغربي داخل الاتحاد الأوروبي.
حيث يشغل وزير الخارجية الفرنسي منصب رئيس حزب النهضة الذي يتزعمه ماكرون وزعيم مجموعة تجديد أوروبا في البرلمان الأوروبي.
الذي قاد حملة تطهير ضد الذباب المغربي بعد القضية التي أثارت جدلا كبيرا وأصبح ما يطلق عليها ماروك غايت.
رفض زيارة غابرييل أتال واستقباله في الجزائر كشف تفاصيل واسباب خطيرة
إذا كنت تعتقد بأنه قد تم نسخ عملك بطريقة تشكل انتهاكاً لحقوق التأليف والنشر، يرجى إتصال بنا عبر نموذج حقوق النشر.