تثير العديد من المؤشرات ان المخابرات الفرنسية لها يد في العملية الإرهابية التي استهدفت 3 عسكرين ببرج باجي مختار
حيث انتهجت فرنسا لعبتها القذرة و عادت لمخطط وتمثيلية الجماعات الارهابية من طردها من دولة المالي و يغط روسي في المنطقة ، فقد بدات العمليات الارهابية التي تستهدف المدنيين والعسكريين داخل مالي و الخلايا النائمة قرب الحدود الجزائرية
و في السياق ذاته فقد جندت المخابرات الفرنسية الإعلام المخزني لنشر معلومات مغلوطة و تأليب طوارق على النظام الجزائري
حيث جاء في موقع مغربي ان حركة تحرير جنوب الجزائر أعلنت، أمس الأحد 20 مارس 2022، أنها نفذت عملية عسكرية على موقع للجيش الجزائري ، حسب تعبيرها، قرب تمياوين ، وهي منطقة حدودية مع الأزواد.
وقال تقرير مؤقت للحركة بمقتل 11 جنديا جزائريا وإصابة آخرين ، بحسب مصادر محلية.
وقد سبق أن اعلن الجيش الجزائري بدوره أمس الأحد عن إستشهاد ثلاثة من جنوده على الحدود مع مالي