أخبار بلا حدود- في خطاب مفرغ من أية معاني حقيقية حاول المهرج ناصر بوريطة استفزاز الجزائر عبر تصريحاته الأخيرة التي تزامنت مع انتخاب بلاده لرئاسة مجلس حقوق الإنسان لأول مرة في تاريخه لعهدة 2024.
وحاول ناصر بوريطة وهو ماكان متوقعا بداية حرب ديبلوماسية مع الجزائر وهي الأجندة الواضحة التي سيوظغها داخل الهيئة الأممية لضرب مصالح الجزائر.
وبرهن مجددا ناصر بوريطة أن تصريحاته الإعلامية تؤكد النية الحقيقة للنظام المغربي داخل مجلس حقوق الإنسان.
وأكدت أبواق إعلامية في المغرب أن ناصر بوريطة سيترأس بنفسه هذا المجلس في حين أن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف لن يشارك في أي مسرحية سيقودها المغرب داخل. المجلس الأممي.
وهو أبلغ رد ديبلوماسي يمكن للجزائر أن ترده للمغرب حتى لا تعطيه فرصة ديبلوماسية حقيقية وتترك له المجال لمهاجمة الجزائر داخل المجلس وفق مراقبين.