أخبار بلا حدود- يبدو أن الجواب قد وصل كاملاً مكتملاً للهايشة هشام عبود وأمثاله من الخونة الذين يقبعون في مزابل أوروبا.
الخائن هشام عبود الذي يخدم أجندة الخونة وأجندة المنظمات الإرهابية.
هذا الخائن الذي شكك بل أكد أن زيارة الرئيس تبون إلى ولاية تيزي وزو قد تم إلغاؤها.
اختفى عن الأنظار بعد مشاهدته لتلك المشاهد التاريخية واللوحات الفنية التي صنعها سكان ولاية تيزي وزو ترحيباً بزيارة رئيسهم إلى منطقة القبائل التي أصبحت هدفاً لمخططات الأنظمة الإرهابية.
سكان الولاية ردوا الصاع صاعين على أعداء الأمة الجزائرية في الداخل والخارج على شاكلة هشام عبود والهايشة الآخر فرحات مهني.
الذين حاولوا أن يصنعوا من أنفسهم قادة رأي ظناً منهم أن الشعب الجزائري سيصدق أكاذيبهم وخرافاتهم.
صدمة الإرهابي فرحات مهني: رد فعل تاريخي لسكان تيزي وزو تجاه الرئيس تبون
و كأن زيارة تبون عبارة عن تحرير تزي-وزو من هؤلاء الأوغاد.. الله يحفظ تزي وزو و أهلها و كل الوطنيين الغيورين على بلادهم من ألسنة الخونة المسلطة