أخبار بلا حدود- خلف قرار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بإعلان مبكر للانتخابات الرئاسية في الجزائر درود أفعال مختلفة بين مؤيد ومعارض لهذا القرار السيادي.
وجاء قرار الرئيس تبون عقب اجتماع عاجل ضم شخصيات سيادية في الدولة الجزائرية للتشاور حول إمكانية تقديم موعد الانتخابات الرئاسية في الجزائر.
وجاء قرار الرئيس تبون عقب حملة خطيرة تقودها كيانات أجنبية معادية لمصالح الجزائر خاصة من طرف آلة الدعاية المغربية التي شنت مؤخرا حملة ضد الانتخابات الرئاسية.
ادعت فيها أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أجل الانتخابات الرئاسية في الجزائر لاسباب وفتها حينها بوجود صراع خفي حول السلطة مع انسداد سياسي تعيشه الجزائر.
قبل أن يفاجىء الرئيس تبون أعداء الجزائر بقرار لم يكن متقعا على الإطلاق بتقديم الانتخابات الرئاسية في البلاد.
وثمن العديد من المراقبين قرار الرئيس تبون بإجراء انتخابات مشبقة وسط تحفظ من بعض الاحزاب السياسية التي لم تفصح إلى غاية الآن عن قرارها الأخير بخصوص خطوة القيادة الجزائرية وفق مراقبين.
غير أن القرار من المحتمل أن يلقى إجماعا سياسيا في الدزائر درءا للفتنة والمخططات المتربصة بنا من صوب وحدب خاصة من طرف نظام السوء الذي بدء يشن حربا علنية على الجزائر بأوامر عليا من الكيان الصهيوني.
تبون يرأس اجتماعًا لدراسة التحضيرات للانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر
ان شاءلله الله من غير الر ئيس الحالي لن يكون رئيس اخر من غيره المجد الخلود لشهدائنا الابرار ويحيا عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
مطالبة بالترشح عهدة ثانية