تحاول مخابرات الزريبة في الساعات الاخيرة ، التشويش على الحقيقة لطمس اثار جريمة قتل 3 جزائرية غدوا بالسلاح الجوي لقوات الملك الجبان
مخابرات المخزن تعمل على تكثيف نشاطها عبر شبكات التواصل الاجتماعي وخصوصا الصفحات الجزائرية ، لتنشر تعليقات التغليظ والتضليل بهدف تشكيك الجزائري في جيشه ، وجعل من المجرم الحقيقي ضحية
ومن بين هذه الخزعبلات هو وجود غبار “طفاية الحريق” يأكد ان العمل مدبر وتم إطفاء الحريق.، مع غياب الجثث ، وكأن الجزائري ليس ببشر وخلف من فولاذ
مع حجج غبية أخرى وهي بقاء هيكل الشاحنات سالم دليل على أنها لم تتعرض للقصف الجوي ولا المدفعي، رغم أن كل الصور و الفيديوهات تظهر إنكماش هياكل الشاحنات و التي قال عنها الاعلام الرسمي المغربي الخبيث أن سببها هو الألغام
متناقضات الكذب و الزور و البهتان التي يسوقها ذباب المخزن الغبي كان اغربها وأعجبها هو ( غياب آثار القدائف ) ، وهدا أكبر دليل على أن الملك الجبان عاجز حتى عن تقديم حجج منطقية يتحدث فيها عن غياب الصواريخ
الحجج المكشوفة و الغير مقنعة تفطن لها أخر جزائري لم يصل بعد لسن الخدمة الوطنية فما بالك بمحللين و خبراء في شأون التسلح و الحروب ، وكيف للجزائرين تصديق كلب إسرائيل الخائن للامة و الدين