من المعروف ان الجزائر لا تقدم مقابلا ماديا لصاحب اي موقف يساندها.. فمن يبحث عن المال يجده في اماكن اخرى… لهذا فان الموقف مع الجزائر يعبر عن صدق وايمان بالحزائر ودورها العربي بالاخص تجاه فلسطين.. لان هذا عربون الكرامة والعزة
لذلك وجدنا الاعلاميين الفلسطينيين الكبار عبدالباري عطوان وجمال ريان وعبدالقادر فارس وسواهم كثير يجهرون بموقفهم المبدأي ضد استفزازت الكيان ااصهيوني متحالفا مع قوى اقليمية ضد الجزائر..
ولعله واضح تماما ان الاعلاميين الفلسطينيين البارعين لا يقفون ضد شعب المغرب العزيز بل انهم لا يفرقون بين ااشعبين الجزائري والمغربي ولكنهم ضد التطبيع وااتعاون مع العدو..
ضد المؤامرة على قلعة الثوار وكعبة الاحرار
ليس الاعلاميون الفلسطينيون فقط بل والشعب الفلسطيني كله مع الجزائر