أخبار بلا حدود- في تطورٍ مثير للقلق، استنجد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بعد تهديد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بفتح جبهة حرب ضد مصر. وفي وقتٍ سابق، كشفت مصادر صهيونية عن مخططات لشن هجوم عسكري على الجمهورية المصرية.
وفي ظل استمرار الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي على الأراضي المصرية، دعا الجيش الصهيوني إلى فتح جبهة حرب زاعمًا انتهاك مصر لاتفاق السلام والتحرك ضد مصالح إسرائيل. وفقًا لتقارير روسيا اليوم، فإن هناك دعوة لتهديد مصر والدول الشرق الأوسط بشكل عام، مع الاتهامات بدعمها لجماعات إرهابية مدعومة من إيران ولبنان وسوريا.
وفي هذا السياق، تظهر مصر كمستهدفة للكيان الصهيوني، حيث اتُهمت بانتهاك اتفاقية السلام دون رد فعل إسرائيلي، مما يثير التساؤلات حول تأثير هذه التطورات على العلاقات الإقليمية.
وعلى الرغم من صداقة السيسي لإسرائيل، يتزايد الضغط عليه للتصدي للتحديات الأمنية. وفي هذا السياق، تحاول مصر ربط علاقاتها مع حلفائها في المنطقة، حيث يبرز دور الجزائر كداعم محتمل، ولكن تظهر المؤشرات التاريخية أن الجزائر لن تشارك في أي تحالف عربي ضد الكيان الصهيوني في الوقت الحالي.
وفي الختام، يظهر أن التوترات الحالية تعزز استعداد مصر لمواجهة التحديات الأمنية، في حين تستمر التحركات الدبلوماسية لربط تحالفات جديدة في المنطقة.
تحيا الجزائر وتحيا الجيش الوطني الشعبي وتحيا السيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون
كدب ف كدب كلو وكلام في الهوا كلو
ليش الكذب شوف هذا الكلام تعرف كذب هذا المنشور
^«وعلى الرغم من صداقة السيسي لإسرائيل، يتزايد الضغط عليه للتصدي للتحديات الأمنية»^
و الجزائر ترفض دعم مصر هذه كذبة ثانية
لو طلبت مصر ذلك فلم تتردد أبدا في الدعم