كشفت مصادر إعلامية أن المخابرات الاسرائيلية تسعى حاليا بالتنسيق مع نظام المخزن لوضع خطة محكمة لاكتساح القارة الأفريقية، بعد السيطرة على الجزائر ،
ويقود مدير “الموساد الإسرائيلي” دافيد دادي برينغ هذه العملية
التي انطلقت في البداية بالتنسيق مع المخابرات التشادية لإقناع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي
محمد موسى فقي بقبول عضوية “إسرائيل” في الاتحاد الأفريقي كعضو مراقب، حسب المصدر ذاته.
ورغم أن قرار موسى فقي، وُوجه بالرفض من قبل بعض الدول، في مقدّمتها الجزائر وجنوب أفريقيا
باعتباره “قرارا أحاديا” لم يتخذه فقي بالرجوع إلى أعضاء الاتحاد الأفريقي
إلا أن دولا عديدة ساندت بطريقة أو بأخرى هذا القرار على غرار المملكة المغربية، وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا.