أخبار بلا حدود – اهتزت ولاية المسيلة، الخميس، على وقع جريمة إغتصاب شنعاء راحت ضحيتها سيدة في العقد الثالث من العمر وابنتها صاحبة الـ 8 سنوات.
ووقعت أطوار الجريمة في مدينة المسيلة، حيث تعرضت طفلة بعمر 08 سنوات رفقة أمها للاغتصاب على يد وحشي بشري.
وتعرضت الطفلة وأمها لوابل من الضرب المبرح والتعذيب من طرف شاب في العشريينيات من عمره.
وتم نقل الطفلة وأمها على جناح السرعة إلى المستشفى.
وحسب ما جاء في بيان للمنظمة الجزائرية لتعزيز ثقافة والحوار والحريات وحقوق الإنسان لمكتبها الولائي بالمسيلة فالطفلة وأمها قدموا من ولاية ساحلية لولاية المسيلة.
وتمكنت مصالح الأمن الوطني بالمسيلة من إلقاء القبض على الجاني مرتكب الجريمة وتباشر بالتحقيق.