من المؤكد أن سوق السيارات في الجزائر يعاني كثيرا. وذلك بسبب تجميد استيراد السيارات لسنوات عديدة. ومع ذلك، تأتي الأخبار السارة بعد عدة أشهر من الانتظار. وبالفعل حصل اثنا عشر (12) ملف تاجر على موافقة اللجنة الفنية لاستيراد السيارات بالجزائر. هذا ما ذكره موقع سيارات لايف .
وبالفعل، فإن الملفات الاثني عشر (12) هي أول الملفات التي حصلت على الموافقات المتعلقة باستيراد السيارات إلى الجزائر. هذا، بعد مرورهم على لجنة الاستئناف. نتيجة لذلك، لن يكون هذا العام العام الجديد 2022 سيئا في ملف السيارات وأسعارها الرهيبة مثل العامان (02) الماضيان. وهي عامي 2020 و 2021.
ونتيجة لذلك، وفيما يتعلق بملفات استيراد السيارات في الجزائر فإن اللجنة التي تدرسه موجودة على مستوى وزارة الصناعة. والواقع أن الموافقات على الملفات المذكورة تنتظر أن يوقعها الوزير المكلف بالقطاع أحمد زغدار.
استيراد السيارات .. وماذا عن مصير باقي الملفات؟ومع ذلك، فإن بعض ملفات التجار المتعلقة باستيراد السيارات في الجزائر لم تتلق أي إجابات بعد. وبالفعل فإن الملفات الأخرى تجد نفسها معلقة مؤقتًا أثناء انتظار دراستها. في الواقع، سيتولى وزير الصناعة الانتهاء منها، وفقًا للمصدر نفسه، في أقرب وقت ممكن.
تم تأجيل هذا الإجراء بسبب التعديل المتعلق بخدمات اللجنة الفنية وخدمات الرجوع. في الواقع ، تعمل المنظمتان (02) بالتعاون لتقليل الوقت الممنوح لدراسة الملفات. ومع ذلك، ينتظر جميع التجار إصدار موافقاتهم. وذلك لكي يبدأوا نشاطهم في الجزائر.
هذا الكلام من عهد قارون والنمرود وفرعون ونحن نسمعه ونقرأه لكن السيارات الجديدة يدخلها اصحاب الشكارة والبقارة
هاتوا الجديد وإلا اصمتوا فالصمت حكمة وقليل فاعله
والله ما تحشمو ما تخافو ربي….الوعود الكاذبة…النفاق..و الكل يعلم ماوراء هذه القضية…حسبنا الله و نعم الوكيل
وهل صدر دفتر اللشروط المعددل
انا مواطن جزائري لدي عائلة ولا نملك سيارة منذ سنين طويلة ونحن ننتظر لشراء سيارة أسرية ولكن لم يحالفنا الحظ الآن بسبب غلاء الأسعار الشديد الذي مس سوق السيارات الجزائري ارجو من سلطات بلدي رجاء الكرم والاحترام والثقة بالوطن أن تنظر إلى أحوال الأسر البسيطة التي تعيشها في ظل مشاكل تنقلها خاصة ون كنت في منطقة نائية في ساعة من سعات الليل المتأخرة يزور زوجتك وقت المخاض فلا تجد كيف تنقلها إلى المستشفى أو يمرض احدى فلذات كبدك لاتجد كيف تنقله والله رغم اني انتمي إلى أسرة جهاد واستشهاد في ثورة التحري العظمى الا اني الآن أشعر بظلم شديد وتقصير كبير في حقي وحق اخواني المواطنين الجزائريين المؤمنين بالتحدي والصمود في سبيل بقاء الوطن في أعلى المراتب العليا أمام العدو وكلمتي البارزة هي توجيه رسالة إلى رئيس قمت بوضع ورقة تحمل صورته في ظرف وضعته في صندوق الانتخاب وهو الامر الذي ارغمت جل عائلتي وأقارب على فعله الا ان السيد رئيس الجمهوريه لم ينظر إلى مشاكل تلك المناطق النائية وظروف عبادها المستاءة لا فقط ناحية السيارات بل من جوانب عديدة واذكر أهمها انها الدراسة التي أصبح أبناءنا في حرب مع ضمائرهم لأنهن يستهلكون ثلثي مدخولنا في قضاء حاجاتهم الدراسية وهذا قد إثر على مسيرتهم العلمية مايضر بمستقبل البلد وهو الشيئ الذي تولد بسبب غلاء أسعار الأدوات المدرسية الشديد واخيرا أدعو الله أن يثير انتباه رئيس دولتنا إلى حلة مواطنيها المزرية الذي تخفيهم سلاطين مكلفة تحته التىَي أظهرت له تحسن أحوال الشعب من أجل أداءها مصالح تخصهم بتصرف الأنانية و انعدام الوطنية عندهم واللهم احفظ رئيسنا السيد عبد المجيد تبون من كل شر وبلاء