اعتبر المخرج محمد أوقاسي أن الاحتفال بالسنة الأمازيغية يناير خرافة ووهم، لأن هذا التقويم غير موجود.
وكتب مخرج فيلم “كرنفال في دشرة” في حسابه على موقع فايسبوك : “الكذب جهارا بكل وقاحة بالدوس على الحقيقة لتفكيك مفاصل الأمة بابتكار سنة أمازيغية (1361) سنة 1982 تم القفز بها إلى سنة شاشناقية بإضافة حوالي 1600 سنة ضربة وحدة (2972) في ضرف 39 سنة فقط لهو دليل قاطع على أن هذا التقويم الخرافي وهمي وأن المتعصبين للأمازيغية أحقر مزيفين ومزورين للتاريخ. وعلى رأسهم المحافظة السامية التمزيقية للغش والتزييف والتزوير والأوهام السخيفة والخرافة أضحوكة الأمم وسخرية الشعوب.”