أخبار بلا حدود- يتعرض حزب جبهة التحرير الوطني، رمز السياسة والكفاح في الجزائر، لأكبر عملية تشويه لتاريخه المجيد، الذي قاد أكبر حرب تحررية في القرن العشرين.
بسبب تجاوزات بعض الأشخاص المتطفلين والمنتهزين داخل الحزب العتيد في الجزائر.
وكشف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، الذي استقبل مؤخرًا من طرف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
بعض التجاوزات الخطيرة، قبل أن يفاجئه أحد الحاضرين بأن الجبهة ليست مملوكة ولا ملكية لأحد، بل الجبهة هي ملك للشعب الجزائري.
الذي التف حولها يوما في مواجهة الاستعمار، قبل أن تتحول للأسف الشديد مرتعًا لعصابات السياسة والمتجارين بدماء الشهداء.