أخبار بلا حدود – كشفت مصادر موثوقة أن القضية التي أطاحت بسيدي السعيد، هي قضية شركة الإشهار التي يمتلكها نجله، والمسماة “Al in”، والتي قدمت خدمات إعلامية مع شركة “موبيليس” و”الاتحاد العام للعمال الجزائريين”، وطالت هذه الصفقات “شبهات فساد”.
وكشفت المصادر ذاتها، أن عبد المجيد سيدي السعيد، قال إنه بريء من التهم الموجهة إليه .
ووفقا للمصادر ذاتها، فإن الأمين العام السابق للمركزية النقابية، لم يكن يتوقّع إيداعه الحبس المؤقت.